المشاركات

ايمن ناك امه حنان الصعيديه

صورة
ايمن ناك امه حنان الصعيديه    أسمه ايمن من محافظة قنا وعنده 21 سنه وأمه أسمها حنان سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما  دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزا

زوجتي تغريني وتغري زوجة اخيها لانيكها معها

صورة
انا اسمي رامي عمري 35 سنة وزوجتي اسمها رهف عمرها 30 سنة كنت قد تزوجتها قبل اربع سنوات بعد ان توفيت زوجتي السابقة بحادث سير ولم نفكر بالاولاد الى هذه اللحظة فهو مشروع مؤجل الى اشعار آخر .هي مرأه متعلمة ومنفتحة على الحياة فهي متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية تعطيني في الممارسة الجنسية ما يرضي نهمي ويشبع رغبتي . جسمها جميل فنهداها متوسطي الحجم لكنهما غالبا متصلبان بفعل قوة الشبق التي اجدها فيه كلما فكرت في نيكها في الليل او حتى في النهار اذا سمحت الظروف وكنت مثارا من شيء ما .فهي تفهمني جيدا عندما اكون راغبا في نيكها وانا كذلك فليس من الصعب علي معرفة اوقات حاجتها للنياكة ففي لبسها ومشيتها وصوتها ونوع كلماتها ما يفسر ذلك بوضوح الا اننا في العادة نلتقي ساعة من النيك اللذيذ كل ليلة تقريبا .طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة تثيرني جدا وتجعلني اغلي من الشبق واعشق فعصها وضربها عليها كلما كانت في متناول يدي ولا نمارس النيك في الطيز الا نادرا ولكننا على الاقل جربناه ووجدنا ان النيك في الكس اكثر لذة ..هذا هو راينا على الاقل ولكن ذلك لا يمنعنا من التغيير وان نعطي لزبي اذن العبور الى فرن طيزها الساخ

كيف ساهمت فى متعت امى وعشقها

صورة
من قرابت ستة اشهر رأيت امى فى احضان شب صغيرلا يتعدا الواحد وعشرين عام وكان الاثنين فى قمة الشهوه والمتعه الجنسه فكان هاذا المنظر بمسابت صدمه لى فا امى لم تعرف الخطئ يوما ولم تربنا على ذالك بعد تفكير طويل فى فعل امى الذى اصبح يشل كل تفكيرى قررت معا نفسى ان اتركها تتمتع بما حرمت منه سنوات طويله فا هى ايضا مراة لها مشاعر جنسيه ورغبات لا يحق لى ان احرمها من منيت كل امراة عرفت الجنس وروعته وفى احد اليالى جال فى نظرى شكلها وهى فى احضان احمد ابن الجران وسيل المتعه الذى رئيته فى عينيها والنشاط الذى دب فى اوصلها فى الصباح والسعاده قررت ان اكمل سعدتها وان اعطى لها سبب يجعل احمد يهتاج من مجرد النظر الى امى وينام معها ويكثر من النيك ليشبع رغباته ويمتع امى قدر الامكان فى الصباح قلت لا امى ممكن تشليلى شنطة قمصان النوم دى عندك علشان انا معنديش مكان قلتلى من عنيه فدب الفرح فى كيانى انا اعرف ان امى سوف تفتش قمصان نومى وسوف تجربهم وتوريهم لا احمد وهذا ما اريده وخرجت الى عملى وكان تفكيرى منحصراى قميص نوم سوف ينعم بجسد امى النهرده وكنت اتمنا انا يحل اليل سريعا جدا علشان يجى احمد واعرف ان خططى نجحت فى ارضا

تجربتى المريره مع الزبر الكبير الغليط قصتى الحقيقه وعن تجربه شخصيه

كانت تجربتي مع الجنس الشرجي عندما كنت أتابع دراستي في السلك الإعدادي وأنا في السنة الخامسة من عمري حيت كنت أنا و زميلاتي نستوقف السيارات الخاصة لتقلنا إلى القرية التي نسكنها و نتفادى سيارة الأجرة من أجل توفير النقود, وذات مرة كنت وحدي عندما استوقفت سيارة خاصة وطلبت من صاحبها أن يقلني إلى القرية فابتسم في وجهي وأشار علي بالصعود إلى السيارة وأثناء الطريق قال لي انه سبق أن أوصلني صحبة بعض زميلاتي في الدراسة فأجبته أنني لا أتذكر .قال أنه يمر يوميا من هذا الطريق وأنه يمكنني أن أنتظره ليقلني إلى القرية, لذا كنت أختلق الأعذار لزميلاتي حتى أتخلف عنهن وأركب السيارة وحدي لأن سيارة هذا الرجل واسمه سلمان لا تتسع لنا جميعا. وفي إحدى المرات بينما نحن على الطريق وضع يده على فخدي وهو يبتسم في وجهي و قال لي: هل سبق لك أن مارست الجنس؟ فقلت في نفسي ربما يريد اغتصابي فتجمدت في مكاني ولم أعرف ماذا افعل من هول الصدمة وكنت خائفة ان يغتصبني لان مابين المدينة التي أدرس فيها و قريتي التي أسكن فيها ليس هناك سوى الأراضي الفلاحية الشاسعة وبعض المنازل المتباعدة , قال لا تخافين فأنا أسألك فقط، ورفع يده عن فخدي وساد

جارتى الفرسه نزلت السوق ونزلت وراها وزنقتها ونكتها

انا شاب عمري 18 سنه كنت طالب فى ثانويه عامه وقبل الامتحانات بحوالى شهرين انقطعت عن المدرسه علشان المزاكره زى كل الطلبه فى الوقت ده المهم كان الوقت ايامها صيف وكنت اقعد فى غرفتى ببنطلون البيجامه وفانله حماله وفى يوم جدتى اتوفت راح والدى ووالدتى واخواتى على الميتم وقالولى خليك انت علشان المزاكره  واحنا هنقولهم دا تعبان شويه غابوا 3 ايام فى البلد حصل فيها الحكايه كلها اول يوم جات جارتى وكان اسمها الحقيقى مريم وكنا نناديلها يا ام مينا الست ديه كانت اكبر منى  بحوالى 6سنين اول ما خبطت على الباب قمت فتحتلها بصتلى بصه غريبه حسيت نفسى عريان قدامها اعتذرت لأنى زى ما قلتلكم كنت بالفانله دخلت جوه وسبتها على  الباب بعد كده رجعتلها قالتلى ممكن استخدم التليفون يا احمد قلتلها اتفضلى كلمت اختها وهى كان اخواتها البنات كتار _5 بنات بيها_ كلمت اختها وبعد كده جاتلى وقالتلى شكرا يا احمد وبصلتلى بصه غريبه  ما فهمتش معناها وقتها ومشيت قعدت افكر هى كانت  بتبصلى ليه البصه ديه ؟ما اخدتش فى بالى بعد حوالى ساعه من الموضوع ده لقيت الباب خبط تانى  قمت فتحت لقيتها لابسه قميص نوم وردى وعليه روب بنفس اللون وكانت اول مر

نيك المحارم الممتع مع اخي العائد من إنجلترا الجزء الأول

صورة
قصتي في نيك المحارم الممتع مع أخي العائد من إنجلترا حقيقة ولا يعلم بها سوى أنا وأخي وانتم. أعرفكم بي أنا ريم فتاة قطرية عمري 19 عام وأنا وحيدة ابي وأمي الموظفين في قطاعات حكومية ولي أخ وحيد هو ماهر وقد انتقل بعد نجاحه في الثانوية العامة للسفر إلى لندن للدراسة هناك في كلية الطب. أخي ماهر طنت وما زلت ارى فيه رجلاً جدير بان يعشقه الآخرون وخاصة الفتيات لوسامته وطوله الفارع ورجولته كذلك وتحمله للمسئولية. لم الم لامذا لم أكن أنظر إلى أخي ماهر وهو يكبرني بنحو أربع سنوات نظرة أخوية وفقط بل نظرة أنثى وذكر أو رجل وامرأة أو فتى وفتاة. أما أنا فمقوماتي الجسدية رائعة ولا أمدح نفسي فكثير من صاحباتي هم من وجهن ناظريّ إلى مقوماتي الجسدية؛ فأنا فارعة الطول ووجهى سكسي ولى خصر نحيل تكاد تلفه كفان من أكف الرجال ومن أسفله ردفين ثقلين متكورين يظهران بشدة حينما ارتدى التنورة أو البنطال ، لأجد أنظار الرجال تتبعنى وتتبع مؤخرتي السمينة . وما يزيد فى جمال جسدي وجاذبيتي الجنسية الكبيرة هو بزازى الكبيرة الحجم وحلماتها اللتان تدفعان إلى الخارج ثيابي أكان بلوزة أم عباءة أم ترينج مما ارتديه ذلك إلى غير عينيّ النجلاوي

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة

نحن الشباب في بحث دائم عن كس ساخن وحنون يحضن أزبابنا لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة… قصتي هذه قصة حقيقية… وقد حصلت قبل بضع سنوات في أحدى المدن العربية ويسعدني جدا أن أعلمكم أنني كنت أحد أبطالها… يا لك من محظوظ يا محمود فهناك كثير من الشباب يتمنون أن يحصلوا على كس واحد في لحظات اشتداد تهيجهم وسيطرة الشهوة على كيانهم ولكن الحظ قد دق بابك من حيث لا تدري وجعلك تنيك من لم يخطر في بالك يوما أن تنيكهم… تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير وا