كيف ساهمت فى متعت امى وعشقها


من قرابت ستة اشهر رأيت امى فى احضان شب صغيرلا يتعدا الواحد وعشرين عام وكان الاثنين فى قمة الشهوه والمتعه الجنسه فكان هاذا المنظر بمسابت صدمه لى فا امى لم تعرف الخطئ يوما ولم تربنا على ذالك
بعد تفكير طويل فى فعل امى الذى اصبح يشل كل تفكيرى قررت معا نفسى ان اتركها تتمتع بما حرمت منه سنوات طويله فا هى ايضا مراة لها مشاعر جنسيه ورغبات لا يحق لى ان احرمها من منيت كل امراة عرفت الجنس وروعته وفى احد اليالى جال فى نظرى شكلها وهى فى احضان احمد ابن الجران وسيل المتعه الذى رئيته فى عينيها والنشاط الذى دب فى اوصلها فى الصباح والسعاده قررت ان اكمل سعدتها وان اعطى لها سبب يجعل احمد يهتاج من مجرد النظر الى امى وينام معها ويكثر من النيك ليشبع رغباته ويمتع امى قدر الامكان فى الصباح قلت لا امى ممكن تشليلى شنطة قمصان النوم دى عندك علشان انا معنديش مكان قلتلى من عنيه فدب الفرح فى كيانى
انا اعرف ان امى سوف تفتش قمصان نومى وسوف تجربهم وتوريهم لا احمد وهذا ما اريده وخرجت الى عملى


وكان تفكيرى منحصراى قميص نوم سوف ينعم بجسد امى النهرده وكنت اتمنا انا يحل اليل سريعا جدا علشان يجى احمد واعرف ان خططى نجحت فى ارضاء امى واشباع رغبتها الجنسيه وفعلا ما ان حل المساء وكانت الساعه الواحده صبحا حتا قلت لا امى ممكن تدينى حبايت منوم من عندك علشان انا مش عرفه انام بدون تردد قامت وجبتلى البرشامه وكوب ميه اوهمتها انى اخدت البرشمه وبعدها بشويه قلتلها انا خلاص بنام على روحى ودخلت حجرتى وتصنعت النوم فا اذا بها تمسك التليفون وتتصل با احمد وتقول احمد تعلا انا مستنياك تعلا بصرعه انا حوريلك شوية قمصان ليهم العجب حيخلوك تولع
بعد دقائق سمعت صوت احمد بيقول ليها ايه الجمال ده كده انتى نويه على ليله صباحى وانا جاهز قلتله انتا لسه شفت حاجه اما اوريلك باقى القمصان قلها ماشى بس انا عيزك تورينى القمصان وانتى ركبه على زبى فضحكت
وقلتله هوا زبك يستحملنى اركب عليه قلها زبى عامل زى الاسنسير فا مالت امى على احمد وبسته بوسه طويله وقلتله انا مشتاقه اركب الاسنسير ده وسمعت باب حجرت امى بيتقفل اتسحبت ونظرت من خلال شق فى باب الغرفه فا رئيت احمد بيقلع هدومه بصرعه وقد انتصب زبه زى الحديد معلن استعداده للغوص فى كس امى
التى تشتهيه واحتضن امى من ظهرها وقبل رقبتها وامى تلف يدها لتحتضن رأسه وزبه يكاد ان يمزق القميص
ويده تدعك فى صدرها فا التفت امى وتعلقت فى ارقبت احمد وبسته من شفيفه وانزلت ايد مسكته من زبه ودعكته
وقلتله هوا ده حبيبى وكاتم اسرارى ونزلت على ركبتها وباست زب احمد بطريقه تنم عن الشوق والشهوه
فرفعها احمد وقلها يلا اركبك الاسنسير فا نزعت عنها قميص النوم الذى لا ترتدى تحته اى ملابس ونام احمد
على السرير ونامت امى فوقه ويده تتحسس جسدها بشوق لم ارا مثيل له فا اخزت امى زب احمد بيدها و وضعته
بين شفرات كسها ونزلت عليه وازا بزب احمد يغوص فى كس امى الى اخره واطلقت امى انين خفيف دلااله على المتعه والشهوه التى انتبتها واخذت تتمرجح وتتمايل شمال ويمين واحمد يرضع فى صدرها الذى انتصب كمدفع ويده تلتف حول طيزها ويضغط بيده عليها واهات المتعه تخرج من امى بلا حساب او توقف
واستمر الوضع قرابت سبع دقائق وبعدها قلها احمد تحبى تجربى الفرنساوى قلتله المهم انك معيا
قلها طيب فنسى فا اطاعته وأذا احمد يلتف خلفها ويدفع بزبه فى كسها من الخلف اطلقت اه بصوت منخفض
واحمد يدك كسها بذالك الزب الجبار الذى لا تستحق غيره بعد فطرة الحرمان وأستمر احمد فى النيك على هاذا الوضع فطره لم احسبها واذا بها تقول له انا تعبت من الوضع ده ونامت على ظهرها ورفع احمد رجليها بيده
و و ضع زبه بمكانه الطبعى فى كسها فضمته اليها وقالت له تسلملى يا حبيبى انا مشفتش المتعه دى من زمان
واخذ احمد فى النيك اسرع واذا بفيض من البن يندفع من بين زبه وشفرات كس امى ورغم عن ذالك
استمر احمد فى النيك وامى تقول له انا متشكره اوى على المتعه الجميله دى بس يريت انتا كمان تكون اتمتعت
رد احمد وقلها انا متعتى رحتك اتى فضحكت وقلتله رحتى ومتعتى طول ما زبك الغالى ده فى كسى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوجتي تغريني وتغري زوجة اخيها لانيكها معها

تجربتى المريره مع الزبر الكبير الغليط قصتى الحقيقه وعن تجربه شخصيه

ايمن ناك امه حنان الصعيديه